الاسترفاع (Levitation)
ظاهرة غامضة تعتبر من أشهر ظواهر ما وراء الطبيعة، وتتمثل بمقدرة الإنسان
على الارتفاع على الأرض لبضعة سنتيمترات بعد فترة من التأمل دون استخدام
أي وسيلة معروفة متحديا بذلك قوانين الجاذبية الرضية!! ومن أشهر أصحاب هذه
المقدرة هو الروحاني (دانيال هوم) الذي كان يحلق في الهواء أمام عدد كبير
من المشاهدين، منهم الكاتب الشهير (مارك توين) والإمبراطور الفرنسي
نابليون الثالث!! كما ادعى العديد من فقراء الهند والقساوسة – أشهرهم القس
(كوبيد تينو) – امتلاكهم لهذه المقدرة العجيبة.
وهناك اعتقادا سائدا بأن تلك المقدرة متعلقة بممارسة السحر، إلا أن هذا التفسير غير مؤكد حتى الآن، كما أن هناك اعتقاد آخر متعارف عليه عند المشككين، وهو أن قضية الاسترفاع ليست سوى خدعة يطلق عليها اسم: استرفاع بالدوتشي (Levitation Balducci ) وهي خدعة متداولة بكثرة ويعرفها الكثيرون، بل وتوجد مواقع متخصصة في الإنترنت تشرح تفاصيل التدرب عليها وممارستها، أما المتحمسين لهذه القضية فيرون أن الاسترفاع حقيقة ولا علاقة له بممارسة السحر والشعوذة، وإنما يقدر على ممارسته الروحانيين والرهبان عند الوصول إلى حالة متقدمة من حالات النيرفانا.
و لكن هذا الاسترفاع الذى يشككون فيه هو استرفاع بمقدار عدة سنتيمترات و لكننا نتحدث عن استرفاع بمسافات تصل الى امتار فى الهواء
وهناك اعتقادا سائدا بأن تلك المقدرة متعلقة بممارسة السحر، إلا أن هذا التفسير غير مؤكد حتى الآن، كما أن هناك اعتقاد آخر متعارف عليه عند المشككين، وهو أن قضية الاسترفاع ليست سوى خدعة يطلق عليها اسم: استرفاع بالدوتشي (Levitation Balducci ) وهي خدعة متداولة بكثرة ويعرفها الكثيرون، بل وتوجد مواقع متخصصة في الإنترنت تشرح تفاصيل التدرب عليها وممارستها، أما المتحمسين لهذه القضية فيرون أن الاسترفاع حقيقة ولا علاقة له بممارسة السحر والشعوذة، وإنما يقدر على ممارسته الروحانيين والرهبان عند الوصول إلى حالة متقدمة من حالات النيرفانا.
و لكن هذا الاسترفاع الذى يشككون فيه هو استرفاع بمقدار عدة سنتيمترات و لكننا نتحدث عن استرفاع بمسافات تصل الى امتار فى الهواء
- المس الشيطاني:
نذكر حالة الفتاة كلارا جيرمانا سيل من جنوب أفريقيا وهي طالبة مدرسة بعمر
16 سنة ، حيث زعم أنها ارتفعت في الهواء لأكثر من متر ونصف في وضع شاذ
(أفقي أو عمودي) وذلك في عام 1906 ولم تعد للأسفل إلا بعد سكب الماء المقدس
حسب طقوس الديانة المسيحية.و زعم أنها كانت ضحية مس شيطاني.
-
وفي الشرق الأوسط يقوم بعض الناس برفع صخر ثقيلة الوزن على رؤوس أصابعهم
بمعاونة زملائهم مدعين أنها بفعل الجن أو السحر، كما يعتقد أن وضعياتهم
تولد حقل قوة يعاكس الجاذبية الأرضية.
ألعاب خفة وخدع
-
العديد من الوسطاء الروحانيين ارتفعوا أثناء القيام بجلسات تحضير الأرواح
خصوصاً خلال القرن التاسع عشر في بريطانيا والولايات المتحدة، ولكن تبين أن
بعضها خدعة تتم عن طريق استخدام أسلاك. ووسائل تمويه أخرى.
-
لطالما بهر الساحر عيون الحضور في عرض ألعاب الخفة عبر رفع فتاة وهي
مستلقية في الهواء ، ويقوم الساحر بتمرير حلقة معدنية حولها ليبرهن للجمهور
عدم وجود أي حامل تستند إليه. ولكن تبين أنها خدعة بصرية باستخدام
المرايا.
