مازالت
وسائل الإعلام تتناول قصة ذلك المخلوق الصغير الذي الذي عثر عليه في
المكسيك و زعم أنه من خارج الأرض ، القصة ما زالت تلقى انتشاراً واسعاً منذ
أن بثته قناة تلفزيونية مكسيكية وانتشر الخبر في موقع إلكتروني ألماني
يهتم بأخبار المشاهير (Bild.de)وذلك منذ أيام قليلة. وتناولته أيضاً عددا
من المواقع العربية والصينية والكورية.
كلنا نخشى الموت..
وتعتري أجسادنا رعشة الرهبة حين نتذاكره..
وأكثر الشجعان يهابون منظر الجثث..أو السير بين القبور..وخاصة ليلا..بل وربما يغمى عليهم حينها..
ولكن ماذا عن رؤية الموتى والقبور في الأحلام؟..
هل هي كما في الواقع مقبضة تعيسة؟..
أم أنها غير ذلك؟..
تعلوا بنا نطالع ما نقل عن ابن سيرين في كتاب (تفسير الأحلام وتعطير الأنام) في باب(الأموات و المقابر والأكفان):
يحتاج الموقع إلى رأي الخبراء في وضع فرضيات لتفسير التجارب التي يعايشها
عدد من الناس ويقومون بإرسالها، فإذا وجدت في معارفك المتراكمة أو أبحاثك
الفائدة
المرجوة في هذا المجال سيتيح لك موقع حياة غامضة فرصة
المشاركة في وضع تحليلك أو استناجاتك حتى قبل نشر التجارب الواقعية
للمشاركين ، كما سيتيح لك أيضاً التفاعل المباشر مع من عايشوا تلك التجارب
من خلال البريد الإلكتروني بما في ذلك من طرح للأسئلة وتلقي الإجابات وذلك
قبل وضع التحليل النهائي. ولا يشترط أن يكون لديك شهادات علمية عندما يكون
لديك الإطلاع الواسع على ظاهرة محددة على مر السنين أو أن تكون وضعت
أبحاثاً حولها أو قد زاولت نوعاً من المعالجة غير التقليدية اكتسبت خبرة
فيها.
عمارة رشدى المرعبة والمخيفة لكل من سمع عنها حكايات وذهب لرؤيتها من الخارج لقراءة ما يقال عنها من هنا
بعد عشرات وعشرات من السنين نظم العشرات من نشطاء الأسكندرية وقفه أمام عمارة العفاريت بمنطقة رشدي
بالإسكندرية
وكان
عدد من النشطاء عبر موقع التواصل الأجتماعي ” فيس بوك ” قد دعوا إلي قضاء
يوم كامل داخل العمارة لكشف الغموض الذي أحاط بها منذ أعوام والتي تعتبر
الأكثر شهرة بالمدينة منذ أنشائها في ستينات القرن الماضي ولم يقطنها أحد و
أصبحت أحد معالم المحافظة الغامضة .
وكانت
الأشاعات قد ترددت حول تلك العمارة والتي تقع علي شارع أبو قير في منطقة
رشدي أحد أرقي الأحياء بالإسكندرية و ما يتعرض له كل من يحاول أن يسكنها
ومع مرور السنين أزدادت علامات التعجب و الأندهاش والرعب حتي أصبح تعريفها
أنها عمارة الأشباح .
و بعد أكثر من ساعة في مفاوضات مع حارس العماره ليسمح لهم بالدخول الى العمارة و التى بائت
بالفشل أستطاعوا أقتحام العماره عبر الفيلا المجاوره لها والدخول الى العمارة تعالى نرى ماذا وجدو ؟؟!!