السبت، 21 يوليو 2012

مصاصين الدماء حقيقيون

أكد الدكتور محمد المخزنجي الطبيب والكاتب المصري الشهير، أن مصاصي الدماء الذين يتجولون في الليل والمتعطشين لشرب الدم، ليسوا مجرد شخصيات خيالية في روايات وأفلام الرعب، وإنما أناس حقيقيون يعيشون وسط الكثيرين من عامة البشر

واستند المخزنجي في مقالته الأسبوعية بجريدة الشروق المصرية مؤخرا، إلى ورقة بحثية لعالم الكيمياء الحيوية الكندي دافيد دولفين، تثبت أن مصاصي الدماء هم مجرد نساء ورجال مصابون بنوع نادر من الأمراض الوراثية.
وأوضح أن البحث الذي تم تقديمه عام 1985 للجمعية الأمريكية لتقدم العلوم في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة، أثار ضجة واهتماما كبيرا وقت عرضه.

وأشار إلى أن مجموعة الأمراض الوراثية التي تتملك مصاصي الدماء، تعرف باسم "روفيريا" ويصل عددها إلى ثمانية أنواع، وأساسها جميعا نقص مادة "الهيم" haem، التي ينتجها الكبد، وهى جزيئات عضوية يحتوى مركز كل منها على ذرة حديد، وتُسمَّى أيضا "بورفيرين" وهى تندمج مع بروتين الجلوبين لتكوين الهيموجلوبين أو "خضاب الدم" لحمل وتوزيع الأوكسجين على خلايا وأنسجة الجسم المختلفة.

لقراءة باقى الموضوع بالكامل ادخل على الموقع الجديد لحياة غامضة من هنا 

البروفيا وعلاقتها بالمستذئبين


عبارة عن مرض عضوي شديد الندرة قابل للتوارث..ينجم عن اختلال تمثيل الحديد في الجسم..ومن أعراض هذا المرض المغص..والبول الأسود..ويصبح المريض بعد ذلك شديد الشحوب..بارز الأنياب..وفي حالات نادرة جداً تستطيل الأظفار و يتجعد الجلد و تصير الحواجب كثيفة و الشفاه مشققة و العينان حمراوين و يزداد الشحوب إلى درجة مريعة و يفقد المريض عقله تماما..إلى درجة أنه يبدأ بالعواء حين يرى القمر..حيث يسيطر عليه شعور بأنه ذئب..وأخيراً وليس آخرا..لا يستطيع المريض تحمل أشعة الشمس..الأمر الذي يجعله يختفي تماما في النهار و لا يخرج إلا ليلا..أي باختصار..يتحول المريض إلى ذئب بشري..والاسم اللاتيني لهذا المرض هو ( لايكا أنثروبي ) ..أي حالة التصور الذئبي.

اكثر 4 نساء محبين للدماء

ثر اكثر4 نساء حباً للدم في العالم
تحدث العالم عن الرجال الأشرار الذين يحاولون فرض سيطرتهم على العالم، ولكننا ننسى دائماً أن هناك سيدات أشرار أيضاً، ساهموا في تدمير آلاف من البشر، وفيما يلي نعرض نماذج لأكثر 4 سيدات مارسن شرورهن على العالم.

مزرعة الأطفال

مزرعة الأطفال

لعل أكثر الجرائم التي يستبشعها الناس هي تلك التي تطال الأطفال، حتى في المعتقلات والسجون حيث يعيش أعتى المجرمون، ينظر لقتلة ومغتصبي الأطفال باحتقار كبير. فالطفل مخلوق برئ وطاهر لم تلوثه الشهوة بعد، وهو فوق ذلك عاجز عن دفع الأذى عن نفسه والذب عن كيانه، وهو لذلك يكون موضع عطف وعناية معظم الناس، باستثناء فئة قليلة مريضة جعلت منه هدفا وغرضا لنزاوتها وجشعها، كتلك الحيزبون الشريرة التي سنحدثكم عنها اليوم، والتي وجدت ضالتها في الظروف الصعبة التي فرضها المجتمع على بعض النسوة فاستغلت ذلك أبشع استغلال؛ لكن الغرض من قصتنا هذه لا ينحصر في وصف دناءة وسفالة تلك المجرمة المأفونة، بقدر ما يسعى إلى تصوير قسوة المجتمع وعدم تسامحه، خصوصا مع المرأة، فضحايا قصتنا هذه لم يكونوا ضحايا الطمع والجشع فقط، بل هم أيضا ضحايا انعدام الرحمة والنفاق الاجتماعي.

ساحرة جامايكا البيضاء

ساحرة جامايكا البيضاء .. وحش تجسد في صورة امرأة

في جامايكا يوجد قصر ابيض قديم و بالقرب منه يقبع قبر لامرأة يطلق الناس عليها اسم الساحرة البيضاء و التي ‏كانت يوما ما سيدة القصر و ما حوله من الأراضي الزراعية الشاسعة و يقال أنها كانت أرملة جميلة و ثرية و في ‏نفس الوقت قاسية و شريرة تتلذذ بتعذيب و قتل العبيد المساكين الذين كانت تملك الآلاف منهم و كانت مولعة ‏على وجه الخصوص بقتل الأطفال الصغار لتقديمهم كقرابين الى الشياطين خلال الطقوس السحرية المخيفة التي ‏كانت تمارسها في دهاليز القصر و رغم انها ماتت منذ عشرات السنين الا ان العديد من سكان جامايكا يزعمون ‏بأن روحها الغاضبة مازالت تتجول الى اليوم لتبث الرعب و الخوف في أرجاء القصر الذي ارتكبت فيه أبشع ‏الجرائم.‏

مصاصة دماء برشلونة

مصاصة دماء برشلونة .. قصة أشهر سفاحة أطفال في أوربا

في أفلام الرسوم المتحركة توجد شخصية العجوز الشمطاء التي تمتطي مكنستها السحرية في الليل باحثة عن الأطفال الصغار لتختطفهم و تحملهم معها الى كوخها القديم حيث ينتظرهم دائما قدر كبير يغلي بمواد غريبة , تضع الساحرة الأطفال فيه كجزء من تحضير وصفتها السحرية , و أنت عزيزي القارئ لابد ان شاهدت هكذا أفلام في طفولتك و حينها ربما خفت فسارع والداك لطمأنتك و أخبراك بأنها قصص خيالية لا توجد الا في عالم الرسوم المتحركة , لكن اليوم اعتقد بأنك كبرت كفاية لكي أفاجئك بالحقيقة , نعم هناك ساحرات شريرات!! ربما تضحك لكن لا تتسرع , اقرأ هذه القصة جيدا و تذكر و أنت تغمض عيناك ليلا لتنام بأن ما شاهدته في طفولتك لم يكن خيالا أبدا , و انه على طول التاريخ , كان هناك أطفال يخطفون ليقتلوا و يتم العبث بأجسادهم.

من شحوم الأطفال و دمائهم كانت تصنع مستحضرات تجميل للأغنياء

صورة حقيقة لمصاصة دماء برشلونة

فتاة قتلت ابها بالفاس (ليزى بوردين)

لغز فتاة هشمت رأس ابيها بالفأس!!

قصتنا اليوم , عن جريمة بشعة حدثت قبل اكثر من مئة عام و تحولت الى لغز و احجية اشبه بألغاز روايات اجاثا كريستي البوليسية , المشتبه بهم هم اقرب الناس الى الضحية , و جميعهم لديهم دافع ما للقتل , لكن الجريمة ظلت بدون حل لعقود طويلة حتى اصبحت جزءا من الفلكلور الامريكي , تعال معنا عزيزي القارئ لتتعرف على قصة عائلة بوردين و نترك لك الحكم الأخير حول شخصية القاتل.

جريمة بشعة تحولت الى لغز عجز المحققون عن حله

صورة حقيقية لليزي بوردين
الطمع هو خصلة مزروعة في نفوس غالبية الناس , فكلنا نحب المال , لكن ما قد نفعله للحصول عليه يختلف من شخص الى اخر