الجمعة، 22 فبراير 2013

ابواب الدخول للعالم الاخر

- هل توجد مناطق على الأرض يتوقف فيها الزمن أو يعود إلى الخلف!؟

- هل توجد بؤر مسكونة يدخل منها الجان ومخلوقات العوالم الأخرى!؟

- وهل تعمل هذه البؤر كبوابات تنقل الأشياء إلى عوالم بعيدة وأزمنة مختلفة!؟

هذه التساؤلات قد تبدو غريبة ولكنها ممكنة من الناحية النظرية والفيزيائية.. ففي الكون مثلاً توجد ثقوب سوداء مظلمة تتمتع بقوة جذب هائلة تبلغ حد إحداث خلل في الزمان والمكان وتنقل الأجسام إلى عوالم جديدة ومختلفة تماماً!!


أما على الأرض فلا يكاد تراث الشعوب يخلو من مواقع مسكونة يدخل منها الجان والأشباح والمخلوقات الغريبة. وهذه المواقع تعمل كبوابات زمنية ومكانية من يدخلها (أو يؤخذ إليها عنوة) يختفي فيها إلى الأبد!

لقراءة الموضوع بالكامل ادخل على الموقع الجديد لحياة غامضة من هنا

هناك 3 تعليقات :

  1. منذر المصري26 مارس 2013 في 3:01 م

    العودة بالزمن لا وجود له , إذا فكرنا بالمنطق نجد انه من المستحيل حصول ذلك , والسبب في ذلك انا ولدت في عام 1986 من المستحيل ارجع بالزمن للعام 1884 مثلاً , لأني وبكل بساطه لم اكن موجوداً في ذلك الوقت ,غير ذلك في حال عدت بالزمن للعام 1993 أول سنه دراسيه بالنسبه إلي راح أغير الواقع اللي بعيشه الأن اللي هو المستقبل بالنسبه للعام 1993 وهالشي مستحيل مثلاً انا رجعت بالزمن طيب أهلي راح يرجعوا معي و غير هيك انا كنت عايش مع ناس ماتوا (راح يرجعوا يعيشوا !!!!؟؟ مستحيل, خلصنا من الماضي , بالنسبه للمستقبل برضو صعب بكل بساطه لأننا ما بنضمن حياتنا لبعد 5 دقايق يمكن نموت , يعني من المستحيل اقدر اقفز للمستقبل .
    كل ذلك مجرد تهيؤات و تخيلات بغض النظر ع الشهود اللي بحكوا انهم عاصروا أو شهدوا حوادث متل هاي .

    ردحذف
  2. ممكن ولكن عقولنا لا تستطيع تصور حدوث ذلك

    ردحذف
  3. جميل ما خطته أناملك ..

    بخصوص البوابات يقال بأن هناك عوالم أخرى على الأرض غير عالمنا الملموس كالعالم المتوازي والعوالم المتعددة وعالم الجن والأرواح .
    نظرية تقول بأننا عندما نرى الأشباح والأرواح الميتة او حتى الحية منها ؛ فما تكون الا خلل في النظام ويتداخل العالمان معا
    فترى الكائنات القاطنة في تلك العوالم (ولا يتصف بالكمال الا الله سبحانه) . وفي جل الأحيان يظل الطرفان وافقا في ذهول ينتابهم الخوف لكليهم .

    حكى أحد الأشخاص بأنه عاد من عمله منهكا ؛ وعند صعوده الدرج رأى زوجته في الأسفل تناظره باستغراب ، فعلل في نفسه أن في جعبتها أسئلة تريد الإجابة فغض الطرف عنها ، وما ان وصل الى آخر الدرج لاح من النافذة امرأة تسقي شجيرات حديقة منزلهم .. فتوقف بمذهولا فلم تكن تلك المرأة الا زوجته وأعاد النظر الى زوجته التي بالأسفل فإذا هي تركض هاربة فما خطت الا أن تبخرت ..
    وهنالك العديد من القصص المشابهة لتلك ..


    بوركت .. شهزاد

    ردحذف

عبر عن رايك وشاركنا بيه رايك يهمنا ..
ولكن الرجاء الألتزام بأدب الحوار والابتعاد عن المشاحنات وعدم التطرق الى الامور التي تثير الكراهية