من بين كل الحكايات و الخرافات و الأساطير ,
تطل حكاية الوحش في شيفلدان لتتحدى الحقيقة و تتفوق حتى على الخيال ,
مخلفة ورائها أكثر من مئة قتيل لتثبت وجودها , و عشرات الوثائق الرسمية و
ألاف الصفحات التي سطرها المؤرخون خلال مائتي عام و هم يتجادلون حول
حقيقة ما جرى هناك , و لكن يبقى اللغز بدون حل , فلا مجال لإنكار ما حدث و
لا سبيل لمعرفة كيف حدث. تعال معي عزيزي القارئ لتتعرف على واحدة من
أشهر قصص المستذئبين و أكثرها غرابة.
اكثر من مئة ضحية ألتهام لحومهم
تمثال برونزي تخليدا لذكرى ضحايا وحش تشيفلدان
|
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
عبر عن رايك وشاركنا بيه رايك يهمنا ..
ولكن الرجاء الألتزام بأدب الحوار والابتعاد عن المشاحنات وعدم التطرق الى الامور التي تثير الكراهية